السبت، 29 سبتمبر 2012

حكايتيْ معاهاً







بقلًم " تيتو المصري "


أتذكرهاً حينماً جرحتهاً كانت كـ تائهة  كانت تبكيً
بحرقة وكاًن ـأحد من اقربائها قد توفي  فكانت كلما تذكرت الجرح
بكيت بشده وظليت كثيراً تعاني من ذلك الجرح
ولم تجاوبني مرارا وتكرارا عندما سالتهاهل أنتي حقا مجروحهْ
فكانت تضحك لي ابتسامة خفيفة وتقول لي بصوت منخفض
لايوجد بي شئ حبيبيْ فكنت ابتسم لها ايضاً
وانا أعلم كامل العلم إن ابتسامتهاً تخفي جراحاً
ومع مرور الايام صارحتهاًباانني علي علم بجرحهاً
وقد قدمت لها اعتذارات كثيرهوانا ايضا اعلم انها
لن تشفي لها جراحهاًوقد بكيت ايضاً علي جرحي لهاً
وعلي عدم أحساسي بيها طوال فترة جرحهأ
ولقد تعهدت لها علي أنني لناجرحهاً مرة أخري
فِ من هناً حقاً تعلمت معني الحب الحقيقي
لقد أقسمت لها ان اضعها دأخل قلبي
واضعها فوق راسي وفي دإخل عيونيْ
فِ كلماً كنت ازعلهاً كانت تضحك لي ضحكتها الخفيفة
وبعد شوي تقول لي اني حقاً " أحبك " ولا إستطيع
 أن أحزن منك فِ أنت " حبيبي " وكل مااملك في
هذه الدنيا ، فتلك هي حكايتي معاهاً وتلك هي الفتاة
التي اجبرتني علي احتراًمهاً فِ تلك هي الفتاة
التي اجبرتني ان اقول لها انك باذن الله سوف
تكونين ام اطفالي فتلك هي حكايتي معاهاً
حقا يامولاتي اني اعتذر لكِ علي جراحي
لكـِ فانتي حقا يتم وضعك كتاج علي الراسْ
نعم أني " إحبـًك " واني اقدم لكـِ خالص
أعتذاريْ " تلك هي حكايتي معاهاً 

هناك تعليق واحد:

  1. جامدة اووى يا كيمو و بجد قليلين اووى اللى يستهلو الكلام دة

    ردحذف